هذا أمر مزعج ، فهناك تاريخ يمتد لعقود من اليمين ، ويسخرون من الأشخاص الذين يقولون "خطاب الكراهية ليس حرية التعبير". لقد أدحرنا أعيننا منذ فترة طويلة على أي شخص قال إن "خطاب الكراهية" له تمييز قانوني ذي مغزى ، والآن يعمل محاكي العام لترامب معه