لم يرتكب أي من عمليات إطلاق النار أو الاغتيالات الجماعية البارزة مؤخرا من قبل شخص ينتمي إلى شبكة "عنف منظم". لذا فهذا مجرد ذريعة لإعلان حرب داخلية جديدة على الإرهاب ضد الجهات الفاعلة السياسية التي لا يحبونها