من المضحك جدا أن صحيفة التايمز لم تستطع الحصول (وبالتأكيد لم تستطع الاحتفاظ بها) Ta-Nehisi Coates ككاتب عمود رأي ، لذا استمروا في سؤاله كضيف لشرح سبب خطئهم.