وقال جيريمي سكاهيل لموقع "ديمقراطية الآن" إنه "سوء ممارسة مطلقة" أن تتجنب وسائل الإعلام الغربية إجراء مقابلات مع قادة حماس أو الجهاد الإسلامي، قائلا إن هذا الرفض يترك المزاعم الإسرائيلية والأمريكية دون منازع، ويحول الفلسطينيين إلى رسوم كاريكاتورية لا صوت لها ومجردة من إنسانيتها. في حديثهم مباشرة مع قادة المقاومة ، وجد الصحفيون ومبعوثو ترامب أكاديميين وأطباء وباحثين ورجال مزقت عائلاتهم بسبب الحرب - وليس المنفيين الأثرياء المنفصلين الذين تم تصويرهم في التغطية الغربية. واستشهد سكاهيل بخليل الحية، الذي فقد العديد من أبنائه في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك قتل في القصف الإسرائيلي في قطر الذي استهدف الوفد الفلسطيني المفاوض – على النقيض من خسارته مع ابن نتنياهو "الذي يركض حول ميامي مثل صبي أخ مدلل". @jeremyscahill | @democracynow