🚨 🇺🇸 حجب إعلامي: أندرو ميسمر البالغ من العمر 16 عاما طعن في رقبته، والصحافة لا تهتم طالب أبيض يبلغ من العمر 16 عاما، أندرو مايسمر، قتل بوحشية بالمقص في مدرسة بمنطقة هيوستن، وطعن في رقبته فيما وصفه الشهود بأنه هجوم مفاجئ ومروع. القاتل المزعوم؟ طالب أسود يدعى أوندري ماثيوز، لديه تاريخ معروف من مشاكل سلوكية، ويقال إنه كان معروفا جيدا لدى موظفي المدرسة كمشكلة قبل أن تتحول هذه المشكلة إلى مميتة. يقول المحققون إن النزاع بدأ بسبب قلم فيب بقيمة 21 دولارا قال ماثيوز إنه مفقود واعتقد أن مايسمر أخذه. تظهر سجلات المحكمة أن الطالبين تم إعفاؤهما من الصف لاستخدام الحمام، حيث بدأا في الشجار بسبب الفيب. بحث ماثيوز في جيوب مايسمر بحثا عن السجائر الإلكترونية، وعلى الرغم من أنه لم يجده، إلا أنه وجد زوجا من المقصات استخدمه لطعن مايسمر قال عدة طلاب لقناة ABC13 إنهم كانوا على علم بوجود تاريخ تأديبي طويل لماثيوز، بما في ذلك حوادث عنيفة سابقة مع عدة طلاب أدت إلى تعليق المدرسة عدة مرات، ومع ذلك قالوا إنه سمح له مرارا بالعودة إلى الحرم الجامعي. لكن، بما أن الديناميكيات العرقية لا تتناسب مع قالب الغضب المفضل في الإعلام السائد، فقد تم دفن القصة تماما. لا عناوين وطنية، لا تغطية، فقط صمت وعائلة حزينة تتساءل لماذا لم تكن حياة ابنهم "رائجة". لا تحتاج إلى تسييس المأساة لتلاحظ متى يتم تجاهلها بشكل انتقائي. الحقيقة؟ لو كان الأمر بالعكس، لكان بالفعل على كل الصفحة الأولى في أمريكا. قل اسمه: أندرو مايسمر. كان له أهمية، سواء اعتقدت وسائل الإعلام ذلك أم لا. المصدر: @EricLDaugh، ABC13 هيوستن